An Unbiased View of التركيز الذهني
An Unbiased View of التركيز الذهني
Blog Article
إنَّ بناء تركيزك الذهني ليس أمراً يحدث بين عشية وضحاها، إذ يحتاج الرياضيون المحترفون حتى إلى الكثير من الوقت والممارسة من أجل تعزيز مهاراتهم في التركيز؛ ومن الخطوات الأولى لذلك: إدراك التأثير الذي يخلفه التشتت في حياتك؛ فإذا كنت تناضل لتحقيق أهدافك وتجد نفسك غارقاً بالتفاصيل غير الهامة، ضع قيمة أكبر لوقتك، وتخلص من هذه التفاصيل؛ ذلك لأنَّه من خلال بناء تركيزك الذهني، ستجد أنَّك قادر على إنجاز المزيد والتركيز على الأمور التي تجلب لك النجاح والسعادة والرضا في حياتك.
ستلاحظ أيضاً أنَّ بقاءك في حالة نشاط يعزز مستويات الطاقة الفيزيائية العامة التي تساعدك على تجنب النوم وأنت على مكتبك.
إدارة الوقت وتنظيمه، مثلًا عن طريق العمل لساعة ثم اتباعها بخمس دقائق راحة.
يظهر الكتاب أن التعليم الأولي قد يوفر أساسًا، ولكنه التراكم المستمر للحكمة والمهارات والتجارب هو ما يبني هيكل النجاح الدائم.
كيف يُسلط كتاب “قوة التركيز” الضوء على استراتيجيات المالية لتحقيق الحرية المالية؟
التخلص من المشتتات، عن طريق ترتيت المكتب، وإغلاق إشعارات الهاتف الجوال شاهد المزيد مثلًا.
وبعد أن عرفت أن مهاراتنا الذهنية قابلة للتنمية، لعلك تسأل نفسك الآن كيف تقوي الذاكرة والتركيز.
تخلص من المشاعر السلبية: حاول أن تجد طريقة لتتخلص من كل المشاعر السلبية التي تشعر بها وتجاهلها قدر المستطاع، فكلما أفسحت المجال للمشاعر السلبية بالسيطرة عليك ستقل قدراتك الذهنية على التركيز وتتراجع في أداء مهامك وستزداد مشاكلك.
في كتاب “قوة التركيز: كيف تحقق أهدافك العملية والشخصية والمالية بثقة ويقين”، يتم تقديم مفهوم التركيز ليس فقط كمهارة، بل كأساس حاسم للنجاح.
يُعتبر تناول الأحماض الدهنية الموجودة في زيت السمك أمرًا حيويًا لصحة وعمل الدماغ حيث أنهما يساعدان في تقليل الالتهابات في الجسم، والتي تتسبب بدورها في تدهور كفاءة المخ والروابط العصبية.
يجب عليك إمداد جسمك اتبع الرابط بكل العناصر الغذائية المطلوب توافرها للحفاظ على نشاط وكفاءة دماغك.
الحصول على قسطٍ كافٍ من النوم وتوفير مُحيط هادىء معزول عن الأضواء والأضواء.
تتطلب كل المهام قدرة ذهنية إلى حد ما، إلا أنَّ التركيز يتطلب صفاء الذهن، وإذا كنت ممن يصبون جل تركيزهم على مهمة واحدة فقط باستمرار، فسيكون لزاماً على عقلك أن يعمل بجهد أكبر من أجل مقاومة التفكير في أمور أخرى مما يسبب الإرهاق، وهو ما من شأنه أن يؤدي إلى انخفاض التركيز والإنتاجية.
التقليل من تناول السكريات، واستبدالها بالفاكهة، إذ تتسبّب السكريات في ارتفاع مستوى الجلوكوز يتبعه انخفاض مستواه في الدم، ما ينجم عنه الشعور بالخمول.